ماهوا هرمون الونسترول Winstrol
2. يؤثر على الكبد كونه يؤخذ بالفم (17AA) مما يرفع إنزيمات الكبد خلال فترة الكورس و ترجع للمستوى الطبيعي على الأغلب عند التوقف عن استعماله. و لكن استعماله بكميات ضخمة أو مع أنواع من ال (17AA) أخرى قد يكون له أثر أخطر و يفضل استعمال الحقن لأثرها الأخف على الكبد.
3.يجب توزيع مواقع الحقن لتجنب إحداث ضرر بالأنسجة في موقع الحقن.
يؤخذ لمدة 4-12 أسابيع و كلما زادت المدة زاد الضغط على الكبد, يعد الفحص المستمر فكرة جيدة.
4.استعمال الونسترول قد يؤثر سلبياً على نسبة الكلسترول و الدهون في الدم, يمكن إضافة النولفادكس(Nolvedex) للتخفيف من هذا الأثر.
قد يؤثر الونسترول سلباً على المفاصل, ذلك غير موثق علميا و لكن العديد من المستخدمين يلاحظون بعض الآلام في المفاصل و فقدانها لمرونتها أثناء الاستخدام.
يعتبر الونسترول من أشهر أنواع الاستيرويدات التنشيف
الونسترول مشتق من (DHT) و هو هرمون أندروجيني قوي جدا ذا مزايا عديدة كإضافة القوة و الصلابة للكتلة العضلية و تخفيف نسبة الدهون بشكل أفضل من أنواع الستيرويدات الأخرى كونه مشتق من (DHT). و لكن في نفس الوقت تظهر الآثار الجانبية الأندروجينية بشكل كبير
بسبب تقليله لنسبة الدهون في الجسم و استخدامه بكثرة في كورسات التنشيف انتشر اعتقاد خاطئ بأن حرق الدهون هو السبب الرئيسي لاستخدام الونسترول حيث معظم الستيرويدات لها أثر في تقليل نسبة الدهون في الجسم و بعضها أفضل من الونسترول و لكن استعماله الرئيسي هو المحافظة على الكتلة و القوى العضلية أثناء فترات التنشيف وهو أيضا يضيف صلابة للعضلة.
يزيد الونسترول من تخزين و تصنيع البروتين في العضلة مما يحافظ و يحسن من حجمها.
يزيد من عدد خلايا الدم الحمراء الذي بدوره يحسن التدريب و التحمل, عن طريق زيادة ضخ الدم المحمل بالأكسجين للعضلة و إبطاء التكون للحمض اللاكتيكي. لذا فهو يعتبر من الستيرويدات المفضلة لدى رياضيين التحمل أيضا.
يدمج جيداً في كورسات التنشيف و بزيد من فعاليتها و خاصة للحفاظ على الضخامة و القوى العضلية و زيادة صلابتها , و لكنه ضعيف جدا لكورسات التضخيم لذا استعماله يكون قليلا و عادةً يستعمل فقط كمضاد للبرجيستيرون و محفز للتستستيرون بسبب ارتباطه بهرموني(SHBG) و albumin مما يخفف من ارتباط التستستيرون بهم و يزيد التستستيرون الحر(الفعَال) في الجسم. يمكن استخدام بروفيرون لنفس الفائدة كونه أيضا من (DHT).
يخفف الونسترول من ألآثار الإستروجينية و البروجيستينية, و ذلك بارتباطه بإنزيم اروماتايز مما يخفف تحويل المواد الأخرى للإستروجين. و هي ينافس و البعض يقول انه يغلق المستقبلات البروجيستينية.
الاعراض اجانبيه للونسترول
1.يؤدي استعمال الونسترول إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم مما يؤثر على القدرة الجنسية أحياناً لذا يفضل إضافة التستستيرون خلال الكورس للحفاظ عليها. و يجب استعمال PCTبعد الكورس لإرجاع الهرمونات الطبيعية في الجسم لمستواها الطبيعي و الحفاظ على الفوائد المكتسبة من الكورس.بسبب تقليله لنسبة الدهون في الجسم و استخدامه بكثرة في كورسات التنشيف انتشر اعتقاد خاطئ بأن حرق الدهون هو السبب الرئيسي لاستخدام الونسترول حيث معظم الستيرويدات لها أثر في تقليل نسبة الدهون في الجسم و بعضها أفضل من الونسترول و لكن استعماله الرئيسي هو المحافظة على الكتلة و القوى العضلية أثناء فترات التنشيف وهو أيضا يضيف صلابة للعضلة.
يزيد الونسترول من تخزين و تصنيع البروتين في العضلة مما يحافظ و يحسن من حجمها.
يزيد من عدد خلايا الدم الحمراء الذي بدوره يحسن التدريب و التحمل, عن طريق زيادة ضخ الدم المحمل بالأكسجين للعضلة و إبطاء التكون للحمض اللاكتيكي. لذا فهو يعتبر من الستيرويدات المفضلة لدى رياضيين التحمل أيضا.
يدمج جيداً في كورسات التنشيف و بزيد من فعاليتها و خاصة للحفاظ على الضخامة و القوى العضلية و زيادة صلابتها , و لكنه ضعيف جدا لكورسات التضخيم لذا استعماله يكون قليلا و عادةً يستعمل فقط كمضاد للبرجيستيرون و محفز للتستستيرون بسبب ارتباطه بهرموني(SHBG) و albumin مما يخفف من ارتباط التستستيرون بهم و يزيد التستستيرون الحر(الفعَال) في الجسم. يمكن استخدام بروفيرون لنفس الفائدة كونه أيضا من (DHT).
يخفف الونسترول من ألآثار الإستروجينية و البروجيستينية, و ذلك بارتباطه بإنزيم اروماتايز مما يخفف تحويل المواد الأخرى للإستروجين. و هي ينافس و البعض يقول انه يغلق المستقبلات البروجيستينية.
الاعراض اجانبيه للونسترول
2. يؤثر على الكبد كونه يؤخذ بالفم (17AA) مما يرفع إنزيمات الكبد خلال فترة الكورس و ترجع للمستوى الطبيعي على الأغلب عند التوقف عن استعماله. و لكن استعماله بكميات ضخمة أو مع أنواع من ال (17AA) أخرى قد يكون له أثر أخطر و يفضل استعمال الحقن لأثرها الأخف على الكبد.
3.يجب توزيع مواقع الحقن لتجنب إحداث ضرر بالأنسجة في موقع الحقن.
يؤخذ لمدة 4-12 أسابيع و كلما زادت المدة زاد الضغط على الكبد, يعد الفحص المستمر فكرة جيدة.
4.استعمال الونسترول قد يؤثر سلبياً على نسبة الكلسترول و الدهون في الدم, يمكن إضافة النولفادكس(Nolvedex) للتخفيف من هذا الأثر.
قد يؤثر الونسترول سلباً على المفاصل, ذلك غير موثق علميا و لكن العديد من المستخدمين يلاحظون بعض الآلام في المفاصل و فقدانها لمرونتها أثناء الاستخدام.